In the 16th century, the sealing of a Franco-Ottoman alliance between Francis I and Suleiman the Magnificent permitted numerous contacts between French traders and countries under Ottoman influence. في القرن السادس عشر، التحالف الفرنسي العثماني بين فرانسوا الأول وسليمان القانوني أتاح عدة الاتصالات بين التجار الفرنسيين والبلاد تحت النفوذ العثماني.
Marseille became a naval base for the Franco-Ottoman alliance in 1536, as a Franco-Turkish fleet was stationed in the harbour, threatening the Holy Roman Empire and especially Genoa. أصبحت مارسيليا قاعدة بحرية للقوات الفرنسية والعثمانية المتحالفة في عام 1536، حيث تمركز الأسطول الفرنسي العثماني في مينائها، مما هدد الإمبراطورية الرومانية المقدسة، وخاصة جنوة.
Looking for allies, Henry II, following the Franco-Ottoman alliance policy of his father Francis I, sealed a treaty with Suleiman the Magnificent in order to cooperate against the Habsburgs in the Mediterranean. بحثا عن حلفاء قام هنري الثاني ، في أعقاب سياسة التحالف الفرنسي العثماني التي أقامها والده فرانسيس الأول ، قام بعقد معاهدة مع سليمان القانوني من أجل التعاون ضد هابسبورغ في البحر الأبيض المتوسط.
These Persian efforts at rapprochement with Catholic Europe (the Habsburg Empire, Italy and Spain), attempted to counterbalance the Franco-Ottoman alliance (between France and the Ottoman Empire), and came at a time when Persia was in direct conflict against the Ottoman Empire in the Ottoman–Safavid War (1603–1618). حاولت هذه الجهود الفارسية في التقارب مع أوروبا الكاثوليكية (الامبراطورية الهابسبورغية في النمسا، إيطاليا وإسبانيا)، لأضعاف الدولة العثمانية، وجاء في الوقت الذي كان فارس في صراع مباشر ضد الدولة العثمانية في الحرب العثمانية الصفوية (1603-1618).
جوال إصدار